يتم إزالة القشرة والطبقة اللزجة من الحبوب باستخدام الماء، ثم تجفيف الحبوب.
هنا بيبدأ الشغل لما بيتم قطف الكرز بتاع القهوة. في القهوة المختصة، القطف بيتم يدويًا عشان يختاروا الحبات الناضجة بس، وده بياخد وقت ومجهود. وبيحتاج أشخاص ذوي خبرة ومهارة في مجال القهوة المختصة.
ثانيًا، لازم يكون المُزارع مُلم بعلوم حديثة في مجال القهوة المختصة، زي:
القهوة المختصة بتاخدك في رحلة مع كل رشفة لعوالم تانية، وده نتيجة لكل المراحل السابقة اللي صاحبها قدر كبير من العناية والجودة. طيب الإيحاءات دي ممكن تكون إيه؟
يتطلب مراقبة دقيقة للرطوبة ودرجات الحرارة لتجنب حدوث تخمر زائد أو تعفن.
• زيادة الإنتاج مع الحفاظ على الجودة: تحقيق التوازن بين كمية الإنتاج ونكهة القهوة وجودتها الفريدة.
يتم استخدام برامج متقدمة لرسم منحنيات التحميص ومقارنتها، مما يساعد الحماص على تكرار النتائج الناجحة وتحسينها.
القهوة دي مش بتتزرع وخلاص، دي بتتعمل بحب في أماكن معينة بظروف مناخية خاصة، وبتتقيم بمعايير دقيقة جدًا.
الموازنة: تحقيق توازن بين المخاطرة والجودة لضمان تقديم تجربة فريدة للمستهلكين.
تُمكّن الحماص من التحكم الدقيق في قهوة مختصة كل عنصر من عناصر التحميص (درجة الحرارة، زمن التحميص، تدفق الهواء).
أخيرًا، الحبوب الجاهزة بتتخزن في أكياس خاصة (زي أكياس الجوت) عشان تفضل محافظة على جودتها لحد ما تتشحن وتتحمص.
هذه الطريقة تُبرز نكهات فاكهية واضحة، لكنها محفوفة بالمخاطر إذا لم يتم التحكم في الظروف بدقة.
القصة بتبدأ من مزارع القهوة، اللي لازم تكون على ارتفاعات عالية، عشان الحبوب تنضج ببطء وتكتسب نكهات مميزة. الحصاد كمان لازم يكون يدوي وبدقة شديدة، عشان يقطفوا الحبوب الطازة بس، وعلى أيد مجموعة من المزارعين اللي وارثين الشغلانة أباً عن جد.
الحماص هنا فنان وعالم، قادر يوازن بين العلم والإبداع لتحقيق أقصى إمكانيات القهوة.